يوم المصالحة
لأننا شعب مهووس بحب كرة القدم لم نعتد على الخسائر التاريخية إلا في المشاركات الكبيرة المونديالية التي تجرعنا فيها مرارة نتائج كبيرة أربع مرات في تاريخنا المونديالي، ولأن إعلامنا شبه بإعلام الإنجليز قي قوته وتأثيره لم نشهد انتكاسة تاريخية لصقورنا الخضر في كل تصفياتنا المؤهلة لكأس العالم بدءاً من مكاو وماليزيا والكويت إلا أمام الأوزبك البلد الذي عرف كرة القدم منذ عقد من الزمان فقط فإننا نستحق المصالحة من ياسر ورفاقه اليوم!